تعد شركة جوجل الامريكية أحد افضل الشركات التكنولوجية عالمياً ، لما تتميز به من منتجات رائعة وسمعة طيبة ، وتحظى بثقة المستخدمين لمنتجاتها سواء كانت هواتف ذكية او تطبيقات رائعة او متصحفات للانترنت متميزة ، وتسعى الشركة دائما الى الاستمرار فى التطوير فى المجال التكنولوجى والاجهزة الالكترونية من اجل المنافسة فى السوق العالمى .وهناك سؤال يطرح نفسه على الساحة التكنولوجية وهو ، هل جوجل خيارا جيدا للاتصال؟ باستثناء البريد الإلكتروني، لا تعتبر جوجل رائدة في مجال تطبيقات وخدمات الاتصالات من شخص إلى شخص ، فبرنامج وتطبيق الاسكايب الرائع والمميز فى الاتصالات المملوك من قبل شركة مايكروسوفت، يتصدر مساحة الاتصال المرئي ، كذلك منصة الفيس بوك الاجتماعية تهيمن على وسائل الاعلام الاجتماعية عالمياً ، وتطبيق ال WhatsApp يحكم التراسل عبر الهاتف المتحرك او الهواتف الذكية ، وإلى جانب منصات كبيرة من الشركات الكبرى، ونشاهد ايضا ان هناك المئات من الشركات الناشئة والصغيرة قد انتجت تطبيقات وخدمات اتصالات جذابة ومبتكرة مقارنة بجوجل العملاقة ، ولكن على الرغم من الشهرة الكبيرة والسمعة الطيبة لشركة جوجل مقارنة بشركات تكنولوجية اخرى ،تتخلف جوجل لمجموعة متنوعة من الأسباب ومن بينها البلبلة وعدم اليقين - والارتباك حول أي تطبيق والشكوك حول ما إذا كانت جوجل سوف تنهي أي منتج معين ام لا.
وجوجل تقدم لنا تقريبا 12 تطبيق مختلف ومميز فى مجال خدمات الانترنت والاتصالات هى حسب الترتيب الأبجدى كالتالى : واذا نظرنا الى كل التطبيقات السابقة نرى انها تشمل تطبيقات المحادثات الصوتية والفيديو ، وتطبيقات البريد الالكترونى ، والرسائل النصية والنشر الاجتماعى ، اذن ما المشكلة هنا ، من الواضح على الرغم من وجود كل هذه التطبيقات الرائعة والمميزة التابعة لشركة جوجل ، الا انها لا تحظى بنفس شهرة تطبيقات الشات والمراسلة التابعة مثلا للفيس بوك مثل الماسنجر او الواتس اب او مثل الاسكاى بى التابع لشركة ميكروسوفت ، والسبب هنا هو تفضيل معظم المستخدمين لهذه التطبيقات وايضا عدم دعم جوجل الكامل لتطبيقات الشات والمحادثات مثلما تفعل مثلاً مع متصفح جوجل كروم او متجر جوجل بلاى، وعدم وجود الدعاية الكافية من جوجل من اجل منافسة الشركات الاخرى فى هذا المجال .
وايضا يوجد سبب رئيسى وهام وهو ان جوجل قد تطلق منتج او تطبيق معين وعلى الرغم من نجاحه يتم سحبه وايقاف الدعم له واطلاق منتج اخر وهكذا ، مما جعل كثير من المستخدمين يترددون فى استخدام منتجات جوجل بسبب هذه السياسة غير الواضحة والمفهومة من قبل شركة جوجل .
وفى الختام صديقى متابع موقع مشروح ، على الرغم من شهرة شركة جوجل وسمعتها الطيبة والمعروفة الا ان بعض منتجاتها من التطبيقات وادوات الانترنت لم تحظى بالنجاح الكامل على الرغم من جودتها وتميزها نتيجة للامور التى تعرفنا عليها ، وبالنسبة لك عزيزى متابع مشروح ، يمكن ان تترك لنا تعليق اسفل هذه التدوينة عن رأيك فى منتجات جوجل وايها تستخدم وتفضل بالضبط ، والى اللقاء فى تدوينات اخرى مفيدة ... تحياتى لكم جميعاً .
وجوجل تقدم لنا تقريبا 12 تطبيق مختلف ومميز فى مجال خدمات الانترنت والاتصالات هى حسب الترتيب الأبجدى كالتالى : واذا نظرنا الى كل التطبيقات السابقة نرى انها تشمل تطبيقات المحادثات الصوتية والفيديو ، وتطبيقات البريد الالكترونى ، والرسائل النصية والنشر الاجتماعى ، اذن ما المشكلة هنا ، من الواضح على الرغم من وجود كل هذه التطبيقات الرائعة والمميزة التابعة لشركة جوجل ، الا انها لا تحظى بنفس شهرة تطبيقات الشات والمراسلة التابعة مثلا للفيس بوك مثل الماسنجر او الواتس اب او مثل الاسكاى بى التابع لشركة ميكروسوفت ، والسبب هنا هو تفضيل معظم المستخدمين لهذه التطبيقات وايضا عدم دعم جوجل الكامل لتطبيقات الشات والمحادثات مثلما تفعل مثلاً مع متصفح جوجل كروم او متجر جوجل بلاى، وعدم وجود الدعاية الكافية من جوجل من اجل منافسة الشركات الاخرى فى هذا المجال .
وايضا يوجد سبب رئيسى وهام وهو ان جوجل قد تطلق منتج او تطبيق معين وعلى الرغم من نجاحه يتم سحبه وايقاف الدعم له واطلاق منتج اخر وهكذا ، مما جعل كثير من المستخدمين يترددون فى استخدام منتجات جوجل بسبب هذه السياسة غير الواضحة والمفهومة من قبل شركة جوجل .
وفى الختام صديقى متابع موقع مشروح ، على الرغم من شهرة شركة جوجل وسمعتها الطيبة والمعروفة الا ان بعض منتجاتها من التطبيقات وادوات الانترنت لم تحظى بالنجاح الكامل على الرغم من جودتها وتميزها نتيجة للامور التى تعرفنا عليها ، وبالنسبة لك عزيزى متابع مشروح ، يمكن ان تترك لنا تعليق اسفل هذه التدوينة عن رأيك فى منتجات جوجل وايها تستخدم وتفضل بالضبط ، والى اللقاء فى تدوينات اخرى مفيدة ... تحياتى لكم جميعاً .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق