أعلنت مجموعة القراصنة الأشهر على مستوى العالم أنونيموس Anonymous في فيديو خاص نشرته على يوتيوب و شاهده إلى الآن أكثر من مليون و ست مائة ألف مشاهد . على نيّتها في شن حرب شاملة على مرشح الرئاسة في الإنتخبات الأمريكية القادمة "دونالد ترامب" .
فالمرشّح المذكور معروف بمعاداته الكبيرة للمسلمين و باقي الأجانب عموما و على رأسهم المكسيكيون . إذ صرّح أكثر من مرّة أنّه سيحاربهم و سيطردهم من أمريكا إن هو نجح في إنتزاع كرسي الرّئاسة .
الشيء الذي صدم الأمريكان و باقي العالم . و إيمانا بالمجموعة حسب ما تروّج له من أنّها ضد العنصرية و إنتهاك حقوق الإنسان . فقد قرّرت مجموعة الأنونيموس شنّ حرب شاملة على ترامب . إذ أكّدت عبر العضو الناطق في الفيديو أنّها ستسهدف تخريب حملة ترامب و علامته التجارية على حد سواء . كما جاء على لسان العضو المتحدث في الفيديو الذي قال "نحن بحاجة لكم لاغلاق حملته الانتخابية وتخريب علامته التجارية" .
هذا و تعتزم المجموعة إختراق و إسقاط كل مواقع Donald Trump الإلكترونية . و التي تتجاوز الخمسة مواقع . بما في ذلك موقع الحملة الإنتخابية نفسها .
فهل يا تُرى ستنجح المجموعة من مسعاها ؟ و ما رأيك في هذه الخطوة التي أقدمت عليها المجموعة ؟.
ملاحظة "لم يتم نشر الفيديو في الموضوع نظرا لإحتوائه على صور تخالف سياسة موقع مشروح ."
فالمرشّح المذكور معروف بمعاداته الكبيرة للمسلمين و باقي الأجانب عموما و على رأسهم المكسيكيون . إذ صرّح أكثر من مرّة أنّه سيحاربهم و سيطردهم من أمريكا إن هو نجح في إنتزاع كرسي الرّئاسة .
الشيء الذي صدم الأمريكان و باقي العالم . و إيمانا بالمجموعة حسب ما تروّج له من أنّها ضد العنصرية و إنتهاك حقوق الإنسان . فقد قرّرت مجموعة الأنونيموس شنّ حرب شاملة على ترامب . إذ أكّدت عبر العضو الناطق في الفيديو أنّها ستسهدف تخريب حملة ترامب و علامته التجارية على حد سواء . كما جاء على لسان العضو المتحدث في الفيديو الذي قال "نحن بحاجة لكم لاغلاق حملته الانتخابية وتخريب علامته التجارية" .
هذا و تعتزم المجموعة إختراق و إسقاط كل مواقع Donald Trump الإلكترونية . و التي تتجاوز الخمسة مواقع . بما في ذلك موقع الحملة الإنتخابية نفسها .
فهل يا تُرى ستنجح المجموعة من مسعاها ؟ و ما رأيك في هذه الخطوة التي أقدمت عليها المجموعة ؟.
ملاحظة "لم يتم نشر الفيديو في الموضوع نظرا لإحتوائه على صور تخالف سياسة موقع مشروح ."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق