بسم الله الرحمن الرحيم .
في ظل عدم وجود وسيلة فعّالة في منع الإعلانات بشكل كامل و نهائي , فقد قامت شركة جوجل بإطلاق خدمة Google Contributor للسّماح لزوّار المواقع بإمكانية تصفّح مواقعهم المفضّلة بدون إعلانات مقابل دفع مبلغ مالي زهيد لهذه المواقع .
.jpg)
فمعلوم أنّ الإعلانات هي مصدر الربح الوحيد لأغلب المواقع التي تقدّم خدمات مجّانية , و التي من خلالها تستطيع هذه المواقع الإستمرار في خدمة زوّارها , و بالتالي فإزالة الإعلانات يسبّب ضررا بالغا لهذه المواقع , لذلك فمجموعة من المواقع لا تسمح للزوّار بإمكانية الإستفاذة من خدماتها عندما يستخدمون بعض برامج و إضافات أو حتّى متصفّحات منع الإعلانات .
و بالتالي فبغرض خدمة الطرفين معا , مديري المواقع و زوّارها , قدّمت جوجل هذه الخدمة , بحيث على الزوّرا الراغبين في زيارة مواقعهم المفضّلة بدون إعلانات , دفع إشتراك شهري يصل من 1 إلى 3 دولارات أمريكية حسب الإختيار ليذهب جزء بسيط من هذا المبلغ إلى تلك المواقع لدعمها حتّى تستمر في تقديم خدماتها .
هذا و تجدر الإشارة إلى أنّ الخدمة لا تزال تجريبية و قد تمّ توفيرها لدد محدود من المواقع فقط من بينها موقع Mashable وWikiHow و Science Daily .
في ظل عدم وجود وسيلة فعّالة في منع الإعلانات بشكل كامل و نهائي , فقد قامت شركة جوجل بإطلاق خدمة Google Contributor للسّماح لزوّار المواقع بإمكانية تصفّح مواقعهم المفضّلة بدون إعلانات مقابل دفع مبلغ مالي زهيد لهذه المواقع .
فمعلوم أنّ الإعلانات هي مصدر الربح الوحيد لأغلب المواقع التي تقدّم خدمات مجّانية , و التي من خلالها تستطيع هذه المواقع الإستمرار في خدمة زوّارها , و بالتالي فإزالة الإعلانات يسبّب ضررا بالغا لهذه المواقع , لذلك فمجموعة من المواقع لا تسمح للزوّار بإمكانية الإستفاذة من خدماتها عندما يستخدمون بعض برامج و إضافات أو حتّى متصفّحات منع الإعلانات .
و بالتالي فبغرض خدمة الطرفين معا , مديري المواقع و زوّارها , قدّمت جوجل هذه الخدمة , بحيث على الزوّرا الراغبين في زيارة مواقعهم المفضّلة بدون إعلانات , دفع إشتراك شهري يصل من 1 إلى 3 دولارات أمريكية حسب الإختيار ليذهب جزء بسيط من هذا المبلغ إلى تلك المواقع لدعمها حتّى تستمر في تقديم خدماتها .
هذا و تجدر الإشارة إلى أنّ الخدمة لا تزال تجريبية و قد تمّ توفيرها لدد محدود من المواقع فقط من بينها موقع Mashable وWikiHow و Science Daily .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق